الجواب الاجمالي:
أشار علماء أهل السنة في مصادرهم بمختلف العبارات الى استشهاد الإمام الحسن (عليه السلام)، ومنها:
1 ـ روى الحاكم النیشابوري بسنده عن أم بكر بنت المسور أنها قالت: «کان الحسن بن علي سمّ مراراً، کل ذلک یفلت حتى کانت المرّة الأخیرة الّتي مات فیها، فإنّه کان یختلف کبده»
1 ـ روى الحاكم النیشابوري بسنده عن أم بكر بنت المسور أنها قالت: «کان الحسن بن علي سمّ مراراً، کل ذلک یفلت حتى کانت المرّة الأخیرة الّتي مات فیها، فإنّه کان یختلف کبده»
الجواب التفصيلي:
أشار علماء أهل السنة في مصادرهم بمختلف العبارات الى استشهاد الإمام الحسن (عليه السلام)، ومنها:
1 ـ روى الحاكم النیشابوري بسنده عن أم بكر بنت المسور أنها قالت: «کان الحسن بن علي سمّ مراراً، کل ذلک یفلت حتى کانت المرّة الأخیرة الّتي مات فیها، فإنّه کان یختلف کبده»(1).
2 ـ روى ابن عساکر بسنده عن يعقوب وهو عن أم موسى أنها قالت: إنه سقي السم مرارا كثيرا...(2).
3 ـ يقول ابن کثیر: «هنگامى که مرگ او فرا رسید، طبیبى که به نزد او رفت وآمد مى کرد، گفت: سمّ اندرونش را پاره پاره کرده است» . (3)
4 ـ روى ابن عساکر بسنده عن محمّد بن سلام الجمحي أنه قال: «کانت جعدة بنت الأشعث بن قیس تحت الحسن بن علي، فدسّ إلیها یزید: أن سمّي حسناً انّي مزوّجک، ففعلت، فلمّا مات الحسن بعثت إلیه جعدة تسأل یزید الوفاء بما وعدها، فقال: أنا والله لم نرضک للحسن فنرضک لأنفسنا؟»(4).
5ـ وقد روى كذلك بسنده عن ابي حازم أنه قال: لما دنا موته (عليه السلام) أوصى لأخيه الحسين عليه السلام و قال: «ادفنوني عند أبي یعنى النبي (صلى الله علیه وآله) الاّ أن تخافوا الدماء، فان خفتم الدماء فلا تهریقوا في دماً، ادفنوني عند مقابر المسلمین»(5)،(6).
1 ـ روى الحاكم النیشابوري بسنده عن أم بكر بنت المسور أنها قالت: «کان الحسن بن علي سمّ مراراً، کل ذلک یفلت حتى کانت المرّة الأخیرة الّتي مات فیها، فإنّه کان یختلف کبده»(1).
2 ـ روى ابن عساکر بسنده عن يعقوب وهو عن أم موسى أنها قالت: إنه سقي السم مرارا كثيرا...(2).
3 ـ يقول ابن کثیر: «هنگامى که مرگ او فرا رسید، طبیبى که به نزد او رفت وآمد مى کرد، گفت: سمّ اندرونش را پاره پاره کرده است» . (3)
4 ـ روى ابن عساکر بسنده عن محمّد بن سلام الجمحي أنه قال: «کانت جعدة بنت الأشعث بن قیس تحت الحسن بن علي، فدسّ إلیها یزید: أن سمّي حسناً انّي مزوّجک، ففعلت، فلمّا مات الحسن بعثت إلیه جعدة تسأل یزید الوفاء بما وعدها، فقال: أنا والله لم نرضک للحسن فنرضک لأنفسنا؟»(4).
5ـ وقد روى كذلك بسنده عن ابي حازم أنه قال: لما دنا موته (عليه السلام) أوصى لأخيه الحسين عليه السلام و قال: «ادفنوني عند أبي یعنى النبي (صلى الله علیه وآله) الاّ أن تخافوا الدماء، فان خفتم الدماء فلا تهریقوا في دماً، ادفنوني عند مقابر المسلمین»(5)،(6).
لا يوجد تعليق