حقیقة الله
هل یمکن معرفة حقیقة الله وذاته؟
إنّ المعرفة بحقیقة شیء ما تعنی الإحاطة به، فکیف یستطیع الکائن المحدود أن یحیط بالذات غیر المحدودة؟
وکذلک الحال بالنسبة لصفات الله، إذ لا یمکن معرفتها بالنسبة لنا، خصوصاً وأنّ صفاته هی عین ذاته.
إنّ المعرفة بحقیقة شیء ما تعنی الإحاطة به، فکیف یستطیع الکائن المحدود أن یحیط بالذات غیر المحدودة؟
وکذلک الحال بالنسبة لصفات الله، إذ لا یمکن معرفتها بالنسبة لنا، خصوصاً وأنّ صفاته هی عین ذاته.
قال الرضا عليه السلام :
«ان يوم الحسين اقرح جفوننا و اسبل دموعنا و اذل عزيزنا بارض کرب و بلاء و اورثناءالکرب و البلاء الي يوم الانقضاء»
بحارالانوار، ج 44، ص 284