الجواب الاجمالي:
ـ مواجهة الشبهات والإشكاليات وعرض الفكر الإسلامي الأصيل.
ـ إيجاد شبكة اتصالات مع الشيعة في المناطق المختلفة من خلال نصب الوكلاء
ـ دعم الشيعة مالياً
ـ إعداد الشيعة لمرحلة غيبة ابنه الإمام الثاني عشر
الجواب التفصيلي:
على الرغم من كلّ هذا الرعب والاضطهاد والمراقبة ـ التي يفرضها الحكم العباسي ـ راح الإمام العسكري يمارس نشاطاته السياسية والاجتماعية والعلمية للدفاع عن الإسلام ومواجهة الأفكار اللا إسلامية ويمكن حصرها بالنحو التالي:
1. المساعي العلمية في الدفاع عن الدين الإسلامي ومواجهة الشبهات والإشكاليات وعرض الفكر الإسلامي الأصيل.
2. إيجاد شبكة اتصالات مع الشيعة في المناطق المختلفة من خلال نصب الوكلاء والممثلين والمراسلات.
3. ممارسة النشاطات السياسية السرية رغم أجواء الرعب والرقابة من قبل الحكم العباسي.
4. دعم الشيعة مالياً لا سيما أصحابه المقرّبين.
5. توجيه رجال الشيعة وشخصياتهم البارزة سياسياً والوقوف إلى جانبهم في الأزمات.
6. الإفادة الواسعة من العلم الغيبي لاستقطاب المعاندين ورفع معنويات الشيعة.
7. إعداد الشيعة لمرحلة غيبة ابنه الإمام الثاني عشر (عليه السَّلام)(1).
لا يوجد تعليق